لنقل أنّك ما عدت صغيرا ً
لنقل أنك َ و الحزن فريدين ِ من الدمع ِ
و لا مشكلة ً في الأمرِ
لا أسئلة ً ..
كي تتمنى و تحارب
و تطالب ْ
أنت لا تملك من عينيك َ شيئا ً
كلّما تحفر ُ ظلا ً بغد ٍ
يغرقُ قارب ْ
ما الذي يكبر ُ ..
في الوقت و أطراف العقارب ْ ؟؟!!
لم َّ من سعيِك َ
ما لم يرد ِ الحزن و روّض ْ ما تبقّى ( أن يعش وحده ُ ) ..
لن ينقصك َ الآخرُ رغم اكتمال الرغائب ْ
لنقل ْ .. أن ّ أيادِ الريح ِ لا تبصر ُ طعم َ التوت ِ
لا تحسم ُ أمر َ القطف ِ
لا تسمع ما يصدر ُ من قلبك َ ..
من خطوك َ هارب ْ
لنقُل ْ .. أنك َ سيّرت َ معاناتك َ في حافلة ِ العمر ِ
لنا
أنْ لا نلمسَ الحزن َ ..
و للبسمة ِ كرسيّين ِ مكسورين ِ
من خلفهما ..
الموت ُ راكب
أترى كم تتعرى
كم تتوازى ..
كم يساوي شسعُ ضلعيك َ ؟؟
لا أكثر َ من طرفة عين ٍ
فاخلع القلب َ .. توَقّف عن مجاراة انتظار ٍ مستحيل ٍ
و اذكر الله .. توَكّل ْ ..
قص ّ من وجهك َ أحلامَ الشوارب ْ
لم تعد أنت َ كما أنت َ
و الأسئلة ُ الآن على رأسك تأكل ُ خبزا ً
و تجاوب ْ
أنت غائب ْ
أنت َ سرّحت َ مياه العمرِِ
من عينيك َ و أغرقت المراكب ْ
لنقل ْ أنّك حاولت َ كثيرا ً
كيف حاولت َ
فقط ؟؟!!
لنقل أنك َ و الحزن فريدين ِ من الدمع ِ
و لا مشكلة ً في الأمرِ
لا أسئلة ً ..
كي تتمنى و تحارب
و تطالب ْ
أنت لا تملك من عينيك َ شيئا ً
كلّما تحفر ُ ظلا ً بغد ٍ
يغرقُ قارب ْ
ما الذي يكبر ُ ..
في الوقت و أطراف العقارب ْ ؟؟!!
لم َّ من سعيِك َ
ما لم يرد ِ الحزن و روّض ْ ما تبقّى ( أن يعش وحده ُ ) ..
لن ينقصك َ الآخرُ رغم اكتمال الرغائب ْ
لنقل ْ .. أن ّ أيادِ الريح ِ لا تبصر ُ طعم َ التوت ِ
لا تحسم ُ أمر َ القطف ِ
لا تسمع ما يصدر ُ من قلبك َ ..
من خطوك َ هارب ْ
لنقُل ْ .. أنك َ سيّرت َ معاناتك َ في حافلة ِ العمر ِ
لنا
أنْ لا نلمسَ الحزن َ ..
و للبسمة ِ كرسيّين ِ مكسورين ِ
من خلفهما ..
الموت ُ راكب
أترى كم تتعرى
كم تتوازى ..
كم يساوي شسعُ ضلعيك َ ؟؟
لا أكثر َ من طرفة عين ٍ
فاخلع القلب َ .. توَقّف عن مجاراة انتظار ٍ مستحيل ٍ
و اذكر الله .. توَكّل ْ ..
قص ّ من وجهك َ أحلامَ الشوارب ْ
لم تعد أنت َ كما أنت َ
و الأسئلة ُ الآن على رأسك تأكل ُ خبزا ً
و تجاوب ْ
أنت غائب ْ
أنت َ سرّحت َ مياه العمرِِ
من عينيك َ و أغرقت المراكب ْ
لنقل ْ أنّك حاولت َ كثيرا ً
كيف حاولت َ
فقط ؟؟!!