موضوع عجبني وحبيت انقله لكم
قد تمر علينا كلمة الرقابة الذاتيه بعدة مواقف ولكن هل تأملنا فيها حقاً وقدرنا دورها اللازم في حياتنا كمسلمين ؟ وهل نفذنا هذا الامر المهم ؟ قد يكون البعض غير مدرك لدورها المهم في حياتنا الشخصية وما هي فائدتها للتوصل للكامل في عبادة الخالق سبحانه وتعالى فماهي فائدتها ويمكن ان نقيم فائدتها من عدة نواحي وفي عدة مراحل ولكن ماهي فائدتها بشكل عام الفائدة بشكل عام بأنها تحقق للانسان كاملاً في العبادة للخالق عز وجل فكيف تحقق ذلك ؟ تحقق هذه الرقابة الذاتيه الكمال الايماني بسبب انها مراجعه لما فعله الانسان من خطايا يمكن في المستقبل ان تتكرر ويمكن ان يتجنبها الانسان ولكن لن يتجنبها الانسان الا بالرقابة الذاتية التي هي باعتقادي مرحلة توبة نصوحة ولكن دون اخطاء كبيرة وكثيرة والرقابة الذاتية مرحلة لكل الفئات السنيه او العمرية يمكن ان تكون متكررة وبهذا تكون كالمرشد عند غياب المرشد ويمكن ان يستفاذ منها بخلقها لدى الطفل عن طريق الروايات والقصص التي قد تكون مؤثرة على الطفل ولا ننسى ان نحبب لدى الطفل هذه الميزة لما لها من اجر كريم ومغفرة ففي القران قال الله سبحانه وتعالى في سورة يس في الاية ( انما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة واجر كريم ) وطبعاً يمكن خلقها لدى المراهق والكبير ولكن مرحلة الطفولة هي المرحلة الانسب والاكثر تقبلاً فيها النصيحه وطبعاً اذا كل عائلة واسرة طبقت هذا الامر فسنخلق مجتمعاً واعياً مؤمناً لاتهزه رياح وعواصف الغرب وعائداتهم وقيمهم البالية والتي لاتناسب مجتمعنا الاسلامي ولكن هل نحن تساءلنا يوماً هل استخدمنا الرقابة الذاتية والتي كما هي موضحه في سورة يس هي الخشية من معصية الرحمن هل نستخدمها حقاً ام انها كلمة تلفض ؟
ببدأ أني
في اغلب الاوقات ناسيه نفسي
رقابتي قليله والله
وأتمنه اتغير
وغير اشاء واجد
من بينها
علاقتي مع الخالق
ومع الي حولي
وأتمنى اسيطر ع تصرفاتي اكثر
بنظااركم
قد تمر علينا كلمة الرقابة الذاتيه بعدة مواقف ولكن هل تأملنا فيها حقاً وقدرنا دورها اللازم في حياتنا كمسلمين ؟ وهل نفذنا هذا الامر المهم ؟ قد يكون البعض غير مدرك لدورها المهم في حياتنا الشخصية وما هي فائدتها للتوصل للكامل في عبادة الخالق سبحانه وتعالى فماهي فائدتها ويمكن ان نقيم فائدتها من عدة نواحي وفي عدة مراحل ولكن ماهي فائدتها بشكل عام الفائدة بشكل عام بأنها تحقق للانسان كاملاً في العبادة للخالق عز وجل فكيف تحقق ذلك ؟ تحقق هذه الرقابة الذاتيه الكمال الايماني بسبب انها مراجعه لما فعله الانسان من خطايا يمكن في المستقبل ان تتكرر ويمكن ان يتجنبها الانسان ولكن لن يتجنبها الانسان الا بالرقابة الذاتية التي هي باعتقادي مرحلة توبة نصوحة ولكن دون اخطاء كبيرة وكثيرة والرقابة الذاتية مرحلة لكل الفئات السنيه او العمرية يمكن ان تكون متكررة وبهذا تكون كالمرشد عند غياب المرشد ويمكن ان يستفاذ منها بخلقها لدى الطفل عن طريق الروايات والقصص التي قد تكون مؤثرة على الطفل ولا ننسى ان نحبب لدى الطفل هذه الميزة لما لها من اجر كريم ومغفرة ففي القران قال الله سبحانه وتعالى في سورة يس في الاية ( انما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة واجر كريم ) وطبعاً يمكن خلقها لدى المراهق والكبير ولكن مرحلة الطفولة هي المرحلة الانسب والاكثر تقبلاً فيها النصيحه وطبعاً اذا كل عائلة واسرة طبقت هذا الامر فسنخلق مجتمعاً واعياً مؤمناً لاتهزه رياح وعواصف الغرب وعائداتهم وقيمهم البالية والتي لاتناسب مجتمعنا الاسلامي ولكن هل نحن تساءلنا يوماً هل استخدمنا الرقابة الذاتية والتي كما هي موضحه في سورة يس هي الخشية من معصية الرحمن هل نستخدمها حقاً ام انها كلمة تلفض ؟
ببدأ أني
في اغلب الاوقات ناسيه نفسي
رقابتي قليله والله
وأتمنه اتغير
وغير اشاء واجد
من بينها
علاقتي مع الخالق
ومع الي حولي
وأتمنى اسيطر ع تصرفاتي اكثر
بنظااركم